الأربعاء، نيسان ١١، ٢٠٠٧

الرحلة

الرحلة


كلمة صادقة

((... أحبك ... ))

الفكر السياسي

فلسطين مرحباً، المنطقة التي تحاول الوصول إليها مغلقة حالياً، يرجى مراجعة خارطة الطريق فيما بعد.

شخصية العدد

لم يكن قميصة المقلم الذي ما زالت الألواح الخشبية تحتفظ به بين ذراعيها، وتلك الصور التي بقيت على الجدار، هي ما تدل عليه فقط.

شجرة التفاح التي زرعها واعتني بها ليطعم ثمرها لمن يحب ما زالت؟ ولكنها مثمرة، أكل التفاح ودفع هو الثمن. كان يرتدي ذاك الخاتم الفضي ليزيل عنه شبهة العزوبية. هو نفسه واسمه لا يهم بعد الآن ...

قصيدة العدد

((ملامح))

في مدينتي ..

ليل ونهار .. وموت ..

في مدينتي ..

رجال، نساء وأطفال ...

في مدينتي ...

باعة متجولون، ومتسولون.

شجر، شمس، وعاشقون.

في مدينتي ...

يسألون المرأة، هل أحبت؟ ومن تحب الآن؟ ومن تنتظر؟

فإذا طال الأمر وأبيض شعرها؟

ونقصت أسنانها؟

يقلون .. حتى ستحتضر؟!

في مدينتي ...

تقف النساء أمام النصب التذكاري.

تقول إحداهن: بالأمس كان هنا العسكر.

وفي أكياس السكر.

وترد عليها الأخرى: لا تكثري كلاماً

في السياسة علينا أن نختصر

فاليوم عيد ..

إجلسي انتظري بينما اتعطر!

قصة قصيرة

((ترحيب))

هو الذي أحب رأفت الهجان، واحب المشي وحيداً، وعشق تلك الصورة، استحق ذاك الوسام.

الصحة

لم تكن تجلس جلسة سليمة" كما تقول كتب الرشاقة والقوام، قالتا في نفسها إنني أكره الأصفار منذ كنت طالبة في المدرسة، وأشعر أن الجلوس السليم لا حياة فيه تماماً كالأصفار.

قبل شهور نصحها أن تهتم بصحتها؟ بأكلها وبشربها وأن لا تغير جلستها إلا إذا كانت بين ذراعيه؟ لوحة فنية، دافئة؟ لا أرقام فيها.


أضحك تضحك لك الدنيا
لا يوجد وقت للضحك...

شكر وتقدير

تتقدم أسرة الرحلة بجزيل الشكر لحبيبين أضافوا للأرض لوناً من فرح

سؤال العدد

كم نصاً قطعت حتى وصلت إلي؟!!!

تأليف: رشا أبو حنيش

2 Comments:

At ٣:٢١ ص, تموز ٢٢, ٢٠٠٧, Anonymous غير معرف said...

لرشا ابو حنيش ..
طاقة الحب والزهر ، حين المرور ..

دومي بحب أيتها الفلسطينية الكاتبة ..

 
At ١٠:٥٧ ص, أيلول ١٣, ٢٠٠٩, Anonymous SOME ONE WHO LOVES YOU said...

تحياتي للكاتبة
هذا العمل لا ينتمي لأعمالك يا رشا
فطريقة الكتابة والتعبير أفقدت الكلمات جمالها ومعناهابالاضافة الى التكلف الواضح في استخدام الكلمات
دمت لوطنك ودام لك وطنك

 

إرسال تعليق

<< Home